وداعا للروح الرياضية ولا عزاء للمصريين
للاسف ماحدث بعد احراز الهدف الثانى للاهلى اكد وللعالم كلة انة لايوجد روح رياضية فى مصر نهائياومن الممكن تقبل الهزيمة من اى فريق بالعالم حتى ولو كان ينتمى للدولة الزرقاء( اسرائيل) لكن الاهلى فلا و1000 لا فقبل اسبوعين من مباراة الاهلى و الاسماعيلى يخسر الاسماعيلى بهدف من شبيبة القبائل على ارضة ووسط مؤيدية ولا احد يحرك ساكنا ولا نرى الكابتن عجوز ولا حتى الكابتن شابا
لكن عند فوز الاهلى تقوم الدنيا ولن تجلس
الحقيقة انة لازم ننسى مبادئنا والروح الرياضية
حتى الامثال الشعبية النابعة من التراث المصرى القديم
المثل اللى بيقول انا وابن عمى ع الغريب ممكن يبقى انا هتفق انا والغريب على ابن عمى قصدى مع الجزائريين على الاهلى
كل سنة وانتى طيبة يارشا اسف للاطالة